قراءة - إبراهيم السمحان: الحياة بالنسبة إلى الشاعر ممزقة دائمة التوتر، فاقدة للاطمئنان والهدوء، تبعثره الأيام وما إن يجمع شتات نفسه إلا وتفرقه من جديد، فيروح يحكم إغلاق الأبواب على جسده المنهوك، فتتقافز أشلاؤه من النافذة، يتعقبها مكرراً الصرخة تلو الصرخة، ليثبت بأنه لا يزال على قيد الحياة،
...>>>...
|
|
| |
الشاعرة سعدى العازمية أرسلت ابنها للغوص مع النوخذة يوسف الذي عاد لها بثياب ابنها مخبرا إياها أن ابنها قد غرق في البحر فقالت: يا ابو سعد عزي لمن ضاعت ارياه قلبه حزين ودمع عينه يهلي على وليف سمت الحال فرقاه الخيّر
...>>>...
|
|
|