الحياة والموت سرَّا الوجود الأعظم، وأما ما بينهما ففيه بعض شيء مما تدركه العقول. وهذا الجزء القليل المُدرك هو ما يُشكل حياة الناس العملية. والعملية في حياة الناس هي الحفاظ>>
لم يكن سقوط غرناطة سوى مرحلة نهائية من مراحل السقوط التي تسارعت بعد نهاية العصر الأموي وظهور عصر الطوائف، وإن كان المرابطون قد أبقوا بعضا من ذلك الفردوس إلى أجل، ثم تناقصت المساحة>>
النفوس البشرية في تكوينها الخلقي واحدة بين الطيّب والخبيث، وكذا في تركيب أعضائها، بل وفي وظائف الخلايا والأنسجة متقاربة، لكن النفوس المؤمنة تختلف عن النفس الكافرة، لأن الله طهّر الأولى>>