امتن الله على من يشاء من خلقه بالمال ويسر لهم طرق البذل والسخاء وإن من أعظم ما يبذل له المال تشجيع من يتعلم القرآن ويعلمه, ونحسب أن جائزة الفهد من ذلك, فلقد كانت من أعظم الحوافز للعناية والاهتمام بتعلم كتاب الله عز وجل وتعليمه, فغفر الله لصاحب الجائزة الشيخ، فوزان الفهد, وأسكنه فسيح جناته, ونسأل الله
...>>>...
|