كثيرون يحبون أعمال البر والإحسان ويتطلعون لخدمتها لكنهم قلة من يوفقون لذلك وهذا ابن الزلفي البار الشيخ فوزان الفهد رحمه الله نحسبه والله حسيبه أنموذجاً في ذلك ، الذي قدم الكثير للمجتمع من أعمال الخير والبر واختص حفظة كتاب الله بعطية جزلة أجزل الله بها مثوبته عند لقائه وأثقل بها موازين أعماله الصالحة وجعل الله هذه الجائزة ظلاً يستظل به يوم العرض على الله ففي حديث عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :» كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس « صححه الألباني .
المستشارة بمكتب الإشراف النسائي بالجمعية