الأوفياء.. حينما يوثق فيهم بإدارة شأن الناس خاصتهم وعامتهم.. يثمنون حاجات الوطن ليصنعوا جيلا مخلصا لدينه ووطنه على حد سواء..ولا تأتي هذه النظرة الفاحصة إلا بعد أن يأتي من يتصفح ورقات التخطيط السليم ويرسم كينونة...>>>...
في ندوة عقدتها -صحيفة عكاظ - قبل أيام، تحت عنوان: (الابتزاز.. أسبابه وأشكاله وعلاجه)، ذكر مختصون: أن النسبة انخفضت إلى ما يقارب الـ «50 %» خلال الفترة الماضية، وأن «72 %» من حالات الابتزاز، ناتجة عن احتياج الفتيات...>>>...
على الرغم من أن وقوف إيران وراء المحاولة الفاشلة لاغتيال سفير خادم الحرمين الشريفين بالولايات المتحدة تكشف عن إفلاس واضح للنظام الصفوي اليائس في طهران، لكنها تكشف في الوقت ذاته، استمرار تورط هذا النظام وليس للمرة...>>>...
تحظى بلادنا اليوم بمنجزات ونمو وتطور في مختلف المجالات وفي بناء المؤسسات الاجتماعية والخيرية، ومن ضمن تلك الجمعيات الخيرية رعاية الأسر السعودية في الخارج (أواصر) والتي تتشرف برئاسة فخرية من صاحب السمو الملكي الأمير...>>>...
الإنسان بطبعة مفطور على العيش وسط جماعة من الناس يتفاعل معهم بشكل مستمر, سواء في البيت أو الشارع أو المدرسة أو العمل أو المجتمع المحلي. ولكن طبيعة العلاقات الإنسانية تختلف من شخص لآخر حسب شخصيته وإمكانياته التي...>>>...
من طبائع الأمور أن يواجه الإنسان بعضاً من الأحداث والمواقف ووقائع للابتلاء مما يتوجب معه الصبر والامتثال لحكم الله بتسليم ورضا حيث إن قوة الله لا تقهر وإرادته لا تُغلب ومشيئته لا ترد ورحمته من وراء ذلك للصابرين...>>>...
هي فكرة متاحة لكل إنسان إلا أن خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز زرعها وأرساها في مجتمع هذه البلاد بشكل علمي ومتجذر بل إن ما تم من ترتيبات تتسم بالسلاسة والقبول في بيت الحكم في الآونة الأخيرة يدل على نجاح...>>>...
صدر للسفير المتقاعد عبدالله بن محمد النملة كتاب جديد، يعد الثاني من تأليفه - حسب ظني- بعد كتابه (أوراق دبلوماسية) والذي سبق أن أعددت له قراءة مبسطة في هذه الجريدة الموقرة، كتاب المؤلف الذي بين يدي وتفضل مؤلفه (جاري...>>>...
1/ طرقنا في بلدنا القارة بقدر ما ننقد القصور في بعض الخدمات والمشروعات، فإنه من أمانة الكلمة أن نقول الحق ونتحدث عن الإيجابيات والخدمات الجيدة ولا نبخس المنجز والمنجزين في هذا الوطن أشياءهم وحقهم في قول كلمة الحق....>>>...
في بدايات القرن الماضي بدأت ثورة الصناعات الميكانيكية، في حين كان العرب وقتها منشغلين بصراعاتهم الداخلية، وفي بدايات النصف الثاني من القرن الماضي بدأت ثورة الصناعات التكنولوجية، وكان العرب متخلفين أيضا عن اللحاق...>>>...
عندما نضبط أحدهم متورطاً في التملق، فإنه سرعان ما يبرر فعلته بأنه مضطر إلى ذلك حتى أصبح ذلك المصطلح لافتة براقة يستتر وراءها هؤلاء ليقترفوا مجموعة متداخلة من الرذائل تبدأ بالمجاملة والمداهنة وتنتهي إلى النفاق وإفساد...>>>...