لا يعنيني، لا من قريب ولا من بعيد خبر وفاة أسامة بن لادن، ولا إن كانت صورته وهو ميت حقيقية أم مفبركة، ولا إن كان قد دُفن أو رُميت جثته في عرض البحر. فلا زلت أتذكر لقائي العام الماضي بوزيرة شؤون المرأة الأفغانية حينما التقيت بها في روما، وقلت لها مازحة، ونحن على الغداء: «يعيش بينكم بن لادن»، ردت فوراً:...>>>... |
|
| |
لا يمكنني تصور أن تقول زوجة لزوجها (طلقني) ولا يطلقها في الحال، لأن ذلك انتقاص من رجولته، على الأقل في نظر تلك الزوجة التي رفضت الحياة التعيسة معه، وأرادت أن تجعل الطلاق نهاية لهذه الحياة، مع العلم أنه حدث القبول بينهما واتفقا على الحياة بعقد محدد الشروط، وعلى من يخل أحد البنود يكن العقد مفسوخاً....>>>... |
|
|