لم يغادر ذاكرتي ذلك الموقف الذي شاهدته ذات صيف سعودي ساخن، وافد ضخم الجثة (عريض المنكعين) على رأي مسرحية شاهد ما شفش حاجة، يقف بثقة متناهية أمام مدرسة بنات ابتدائية في وسط الطريق بسيارته ال(بوكس) المهترئة من أثر عوامل التعرية، ثم يفتح باب سيارته الخلفي ويستعجل بعض التلميذات في الركوب بسرعة في (الدبة)،
...>>>...
|
|
|
|
قضية تعيد ذاتها في مناسبات وطنية كذكرى اليوم الوطني وتقدم منتخب المملكة لكرة القدم في منافسات اللعبة القارية والدولية وفي الإجازات الصيفية للطلاب أو الأعياد، القضية مرتبطة بالناشئة والشباب وما يبدو منهم من ممارسات وتصرفات من فرط الابتهاج الذي يخرجهم عن مدار الاحتفالية التي غمرتهم فرحاً وطرباً، وهذا
...>>>...
|
|
|