انتظر الأتراك ثلاثون عاماً ليُصلحوا ما خرَّبه العسكر؛ ففي عام 1980م نفذ جنرالات الجيش التركي انقلاباً عسكرياً ثم غيَّروا الدستور التركي وضمَّنوه موادَّ جعلت من الجيش القوة الأساسية في حُكْم البلاد حتى وراء الستار، وجعلوا من القضاة أداة في أيدهم لتفعيل النهج العلماني وفق أفكار كمال أتاتورك.
...>>>...
|