كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز حكيماً في صبره وتأنيه وتعامله مع من يجادل في علم الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير مثلما عودنا دائماً، فإذا به وقد نفد صبره وطال به الانتظار ولم ينفع معهم نصحه يصدر أمره الملكي القوي والرادع لكل من تمادى من المتطفلين على مائدة الفتوى كائناً من كان. |