الرسالة الإلكترونية المفتوحة التي بعثتها طفلة مدرسة «البقاقير» لمسؤولي وزارة التربية والتعليم لا تمثلها هي، بل تمثل المجتمع برمته. أي أنها رسالة مجتمع. ويدعم ذلك الرأي، أنها مكتوبة بلغة وفكر إنسان راشد، وليس بلغة وفكر طفلة. وهذه الرسالة، لِمَن لم يطّلع عليها، عبارة عن صور للأوضاع المتهالكة للمدرسة،
...>>>...
|