لا شك أن من يرى العنوان ويقرأ الزاوية سيعتقد أنني أسعى لمصلحة لدى هذا الرجل الكبير في كل شيء، مع معرفتي عن قرب بما يشعر به سعادته عند خدمته للآخرين، والشواهد كبيرة. ومع ذلك لن أجعل من هذا الشك أو التوقع حاجزاً يحجب ما أعنيه اليوم وما يمكن أن يكون مادة لزوايا كثيرة عند التحدث عن الأستاذ خالد المالك المستحق
...>>>...
|