مشاركة المرأة في المجالس البلدية تدرس الآن بسرية وخلسة أي على استحياء، خوفاً من ردود فعل شرسة ومتوجّسة في ظل محيط متورِّم بحساسية غرائزية ضد النساء، تلك الحساسية الصانعة لفتوي تطالب بهدم المشاعر المقدَّسة وإعادة بنائها ضمن كروكي المخطط الذي يعاني الهوس الغرائزي، والذي يسعى دوماً لشطر العالم إلى شطرين
...>>>...
|