بودي لو أن المسؤولين في وزارة العمل ينشرون ملفات الذين صَعّدوا ضد فتاوى بعض طلبة العلم بجواز الاختلاط بشرط ألا يُفضِ إلى محرّم؛ لنرى هل هؤلاء ملتزمون في حياتهم الخاصة بما حرّموه على الآخرين في بيوتهم، وليس لديهم (خادمات أو سائقين)، أو أنهم يقولون شيئاً ويُطبقون شيئاً آخر. أغلب هؤلاء - وأعرف بعضهم معرفة
...>>>...
|