تنمو الآداب والفنون بل جميع النتاج الثقافي في محيطنا على ضفاف الوقت وفي المتنحي والهامشي من أنشطتنا، يقلص هذا الحضور غياب الوعي الشمولي بدورها وانعكاساتها الإيجابية, فما زال المثقف لدينا يراوح في المخيال الجمعي في حيز شاعر القبيلة أو البلاط.. وجميعها تجعل منه صانعاً لثقافة مهادنة مسوغة لمحيطها، وبالتالي
...>>>...
|