ومن الغرور ما قتل، هذه الجملة تنطبق على أحد الأحبة التشكيليين ممن نقدِّر فيه إبداعه وتجاربه، مع التحفظ على محاولاته القفز للوصول إلى العالمية عبر تعامله مع بقايا مخلفات الحداثة المفتقدة للهوية، فتسببت في نسيانه أو تناسيه.. إنه ابن الساحة التشكيلية المحلية المنتمية للوطن وتراثه الذي يستشف منه بعضاً من
...>>>...
|