أيام وأيام وليالٍ ممزوجة بعبق جدة الرطب تحكي بصدق وإخلاص عن ابنها البار عملاق جدة، الذي ظل مخلصاً لها فلم تنسه السنين والأزمنة المتقلبة حارتي البحر والشام ولا حتى برحة (الكدوة) أو مقهى (الكحيلي)؛ عندما أستمع إلى الدكتور عبدالله مناع وهو يحكي ذكرياته في
...>>>...