مقالي الذي كتبته الأسبوع الماضي تحت عنوان (اسمه عبدالله)، والذي كنت أسعى فيه إلى التعبير عن جيشان مشاعري الوطنية تجاه والدنا خادم الحرمين، لم يكن الأول في هذا المجال ولن يكون الأخير، مطمئنة ومتيقنة من نقاء كل حرف وتحرر كل سطر من ربقة التزلف أو المداهنة على الأقل أمام نفسي وقناعاتي، لرجل تاريخ ينهض بحلم
...>>>...
|