قبل عملية الاغتيال الفاشلة كان هناك مَن له رأي في طريقة محاصرة الإرهاب، خاصة من أولئك الذين لا يهمهم علاجه، قدر ما يهمهم (نفي التهمة) عن أنفسهم، ومن يمثلون. الآن أسقط في أيدي الذين كانوا يذبون عن (التشدد)، ويدافعون عنه، وينفعلون عندما نجعل علاقة (الإرهاب) بالتشدد كعلاقة السبب بالنتيجة. دفاع بعضهم عن
...>>>...
|