جفَّت الأقلام ورُفعت الصحف وانتهى الموسم السنوى للامتحانات الذي يُطبق على المجتمع دورياً كخيمة تختنق بمشاعر القلق والترقُّب, ومحاولة اختزال المعرفة في كبسولات يتغصصها الطلاب عبر ليالي الامتحان.. لكن إلى أي مدى نستطيع أن نقول إن تلك الدفعات التي هجمت على الجامعات وسوق العمل بعد أن أمضت بين جدران المدرسة
...>>>...
|