وبعد أن انتهت معركة (مناحي) الفكرية بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، وبعد السجالات القائمة والداعية بدور سينما داخل السعودية (كما أؤيدها)، وبين مناهضي للفكرة من أساسها، وبعيداً جداً عن (الإقصاءات) التي مارسها بعض الأطراف والتحجيم والتقليل من الأهمية، فإنني كنت (معجباً) جداً وما زلت بالطريقة (الحضارية) التي مارسها
...>>>...
|