خلق الله الرقبة ليتمكن الإنسان من الالتفات نحو اليمين ونحو الشمال، ولكن الوضع الطبيعي، وإن شئت الصحي، أن تتجه الرقبة، وبالتالي الرؤية إلى (الأمام). فالخالق جل وعلا لم يجد أن من الضرورة أن تستدير الرقبة ليرى الإنسان ما يجري خلفه، إلا باستدارة الجسم كاملاً، وليس الرقبة فحسب.
...>>>...
|