استكمالاً لما تم طرحه سابقاً عن قضية التغيير الإداري في المنظمات وما ينتج عنه من معارضة وعزوف ورفض لمبدأ التغيير وظهور العداوات والمشاحنات بين الأفراد في العديد من المجالات الاجتماعية والإنسانية والإدارية وغيرها، وهذه المقاومة إن استمرت وغلبت ولم يعد بالإمكان التصدي لها ومقاومتها فإنها سوف تبقي المنظمات
...>>>...
|