حاول أن يقوم بدور الحلاق ويحلق وجهه بعد أن عجز أن يجد حلاق غير مشغول..
لكنه كحلاق مستجد (جاب) العيد في وجهه.. هذا باختصار ما حدث مع الزميل عبدالله هزاع حيث يقول: أجبرتني زحمة الحلاقين وعدم وجود فرصة لديهم في ليلة العيد أن أشتري موس حلاقة وأقوم بحلاقة وجهي ولكن مع نزول الموس على وجهي جرحه جرحا واضحا ولم أكمل الحلاقة وطبعا ذهبت إلى صلاة العيد (متلطم).