انتهت الحرب الباردة مع انهيار الاتحاد السوفيتي، وظلت الأحادية القطبية مسيطرة على أجواء المناخ السياسي الدولي, إلا أنه ومع انتهاء تلك الحرب ظلت بعض القوى الدولية مسيطرة على بعض مناطق التأثير في العالم، كمحميات باقية لها تمدها بالنفوذ وتغذيها بدعمها السياسي والدولي, في ظل ذلك كله تستشري حمى النزعات الانفصالية ...>>>... |