لاعلاقة لهذا العنوان باللقب الذي اختارت وسائل الإعلام أن تطلقه على قرينة الرئيس الأمريكي. هذا اللقب على المستوى العربي حُطَّ على هامة سيدة نجيبة ونادرة ومتميزة. بهجتي بحصول سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله على هذا اللقب ليس وطنياً أو شخصياً فقط، بل لأنني وجدت أن العرب يملكون في بعض الأحيان مقاييسهم وتقييمهم ...>>>... |