| |
فواصل
|
|
* تضاءلت فرصته كثيراً في التأهل للدور ما قبل النهائي لدوري أبطال العرب بعد أن تلقى خسارته الثانية على يد الفيصلي الأردني الذي لم يكن أفضل من النصر فنياً، ولكن إهدار لاعبي النصر الفرص المحققة كطلال المشعل وبندر تميم وعواد العتيبي ساهم في خروج فريقهم خاسراً. * هل يمكن أن يحرض كاتب صحفي سعودي ضد لاعبي فريق سعودي يشارك خارجيا ويطالب بإيقافهم؟! ذلك ما فعله مدير المركز الإعلامي بنادي الاتحاد عندما طالب بإيقاف لاعبي الأهلي حسين عبدالغني وتركي الثقفي بعد أحداث مباراة فريقهما في الجزائر في دوري أبطال العرب!!. * التطور الفني الكبير الذي وصل إليه فريق الخليج يجعل من الظلم هبوطه للدرجة الأولى، وذلك ما يجب أن يسعى أبناء سيهات إلى عدم حدوثه. * باتت البطاقات الحمراء مرتبطة بشكل ثابت ودائم بمباريات الاتحاد حيث أصبح لاعبوه يطردون في كل مباراة يخوضونها.. فهل تضع الإدارة الاتحادية حداً لهذا الانفلات السلوكي للاعبي الفريق؟. * خسارة الفريق الشبابي من الفيصلي توجب على إدارة الليث التوقف كثيراً لمناقشة الأسباب بموضوعية وعمق بعيداً عن المكابرة أو المجاملة وإلا سيجد الفريق نفسه مع تصرم مباريات الدور الثاني خارج حسابات المربع. * لن تجد الإدارة النصراوية ما تشغل به جمهور ناديها عن الخسارة المؤلمة التي تلقاها الفريق في دوري أبطال العرب من الفيصلي الأردني بعد أن نجحت في خسائر سابقة في إشغال الجمهور بأحداث أخرى كتنسيق بعض اللاعبين أو إبعاد المدربين أو التعاقد مع دينلسون أو إثارة الفوضى ضد التحكيم. * الاتفاق والقادسية قدما في مواجهتهما السابقة واحدة من أضعف مباريات الدوري وأكثرها مللاً، وإذا كان من الطبيعي أن يظهر الفريق القدساوي بذلك المستوى المتواضع كونه أحد فرق المؤخرة المهددة بالهبوط فإن الفريق الاتفاقي ليس له عذر وهو ينافس على بلوغ المربع الذهبي كما أنه سيلعب قريباً على نهائي بطولة مجلس التعاون. * بعد الخسارة من الفريق الجزائري تبادلت إدارة النادي مع مدرب الفريق الاتهامات حول مسؤولية الخسارة، ففيما قال المرزوق إن المدرب تأخر في التغييرات قال نيبوشا إن إدارة النادي لم تجهز المتطلبات الضرورية للفريق قبل السفر إلى الجزائر؛ ما ساهم في الخسارة. * فيلم جديد قدمه حسين عبدالغني بعد طرده في الجزائر ولم تخل أحداث الفيلم من التقول على الحكم والمنافسين كعادة أبو عمر حين يخسر!
|
|
|
| |
|