| |
مجوهرات محمد عثمان المعلم تقدم ساعات هاملتون في المملكة
|
|
* الجزيرة - نوافذ تسويقية: في مؤتمر صحفي موسع حضره حشد من الصحفيين ورجال الأعمال والعلاقات العامة أعلنت مجوهرات محمد عثمان المعلم عن تمثيلها لمنتجات شركة هاملتون في المملكة والمؤلفة من باقة متنوعة من أشهر التصاميم العريقة لساعة هاملتون التي تعرض للمرة الأولى في السوق السعودي. جاء ذلك في كلمة ترحيبية ألقاها مازن المعلم مدير عام مجوهرات محمد عثمان المعلم في المملكة رحب خلالها بماثياس بريشان الرئيس التنفيذي لشركة هاملتون، ومعرباً في الوقت ذاته عن سعادته الغامرة بانضمام هذا الاسم الرائد إلى باقة الأسماء العالمية الرائدة التي تمثلها شركته، مؤكداً بأن هذا التمثيل لشركة بحجم هاملتون يعكس مدى التزامنا واحترامنا التام لرغبات عملائنا، وحرصنا الدائم على تقديم الأفضل لهم. وعرّج مازن المعلم على تاريخ شركته التي أسست في العام 1951م على يد والده الشيخ محمد عثمان المعلم الذي عرف بعشقه الشديد للقطع الفنية الراقية والجميلة من المجوهرات.. هذا العشق الذي قاد والده في ذات العام لافتتاح معرضه الأول في مدينة جدة، ليتخذ فيما بعد من مدينة الطائف مقراً لأول مصنع سعودي متخصص في صناعة الذهب والمجوهرات، مواصلاً بذلك رحلة نجاح امتدت لأكثر من خمسين عاماً، يجسدها اليوم عدد من كبريات المعارض الموجودة في كبريات المدن السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. بعد ذلك قدم ماثياس بريشان نبذة تعريفية عن هاملتون اشتملت على حجم الريادة العالمية التي حققتها الشركة منذ العام 1892، إذ اجتازت بتصميماتها الفريدة وتقنيتها المبتكرة في مجال صناعة الساعات مراحل متقدمة جعلت من ساعاتها الكهربائية: «فنتورا» تحتل المرتبة الأولى عام 1957 وفي 1970م احتلت ساعتها الرقمية المرتبة الأولى محدثة بذلك علامة بارزة في مسيرة هاملتون وتاريخ الساعات على المستوى العالمي.
|
|
|
| |
|