| |
ميليسا تنفي تشابهها مع إليسا.. رغم التشابه
|
|
* بيروت- فن: أطلقت الفنانة الجديدة (ميليسا) ألبومها الأول ضمن أجواء مشحونة بالتساؤلات عن من تكون ميليسا وقفت الفنانة الشابة التي خاضت مجال الغناء حديثاً لتقول هذه أنا، فنانة جديدة اكتشفها المنتج جان صليبا (مكتشف الفنانة إليسا ومن أطلقها عبر أغنية (بدي دوب) وبالاتفاق مع بعض الأصدقاء أطلق عليها اسم (ميليسا) لتكون فنانة جميلة الطلة. دخلت ميليسا عالم الأضواء من خلال انتخابها ملكة جمال الشرق الأوسط وكان اسمها آنذاك (مريم شهاب) وخرجت من إطار الجمال الى عالم الغناء كغيرها من الجميلات لتبدأ مشواراً مغايراً خططته لنفسها. في أول إطلالة إعلامية لها وقعت ميليسا ألبومها الغنائي الأول (بدي منك) وهو من انتاج ديلارا ميوزيك وتوزيع جان صليبا، وتضمن الألبوم تسع أغنيات متنوعة حملت عناوين (بدي منك) و(ليل يا ليل) وكانت قد صورتها فيديو كليب وبدأت محطة ميلودي بثه، و(دابو عيوني) و(قلبي إن شاالله) و(حبيبي لا تبعد عني) و(كم سنة) و(حبي أنا) و(وحياة قلبك) إضافة الى أغنية (ليل يا ليل بطريقة ريمكس)، تعاونت فيه مع عدد من الملحنين والشعراء بينهم الشاعر طوني أبي كرم. ومنذ انطلاقة ميليسا الفنية شبهها الكثيرون بالفنانة إليسا لأسباب عدة منها منتج أعمالها واختيار الأغنيات الرومانسية والعاطفية وحتى حركتها وأسلوب ضحكتها وإحساسها. إلا أن ميلسيا تقول إنها لا تقلد أحداً من الفنانات وتمكنت من أول أغنية أطلقتها فيديو كليب أن تؤكد أن لها هويتها الفنية الخاصة بها، وأن أسلوبها مختلف عن غيرها.
|
|
|
| |
|