* إلى: الزميل العزيز علي محمد العمير. * من: سن البادي. بعد التحية: الثقافة (العامة!) تجعل من الرجل - بقدرها - محدثاً - ليس شرطاً لياقته - تحت كل الظروف.. وفي جل المناسبات!! والعمير.. صديقنا هذا الذي عرفناه يكتب - كما لو كان يتحدث لا فرق - فلا تكلف!! صرفته ثقافته (العامة!) الواسعة عن تناول مواضيع ذات طابع (منهجي!). أنا - كرجل عمل مع هذا العمير - (أجد) غصة.. في أن (لا أجد) للعمير ما يقرأ على أنه بحث جاد.. يدفعني إلى تلك القصة صداقتي للعمير.. وحبي له.. ثم تقديري لقلمه ك(سيال). أنا - مرة ثانية - ما زلت غير يائس من (أعمال عميرية).. قد يطالعنا بها هذا القلم الذي استهلكته - ولم تفعل - (صحافة اليوم) هذه الراكضة (!!)...
المخلص
|