| |
كواليس
|
|
* لم يخجل وهو يظهر في أحد البرامج التلفزيونية ليتحدث عن التعصب وضرورة محاربته رغم أنه أحد رواده وما زالت دعوته التعصبية المقيتة قائمة بضرورة استبدال اللون الأخضر من قمصان المنتخب إلى الأصفر..!! *** * عاد لقب (عقلة الأصبع) للظهور بعد أن اعتقد صاحبه أنه اختفى بعد الاستضافة التلفزيونية لمسؤول البذاءة والتهتك اللفظي في تلك المطبوعة. *** * الفريق الكروي يغرق والإداري منشغل بأشرطة الفيديو ومنتديات الإنترنت. *** * بعد ثبوت فشل اللاعب الأجنبي الذي صاحب حضوره هالة إعلامية ضخمة وتطبيل كبير بدأ الشرفيون القريبون في مراجعة قيمة الصفقة والتدقيق على كل يورو دُفع فيها وتم اكتشاف (الشق والبعج). *** * حتى وهو يعيش أرذل العمر لا يجد غضاضة في الكذب والافتراء ونشر التعصب لأن ذلك ما اعتاده طوال عمره في بلاط الصحافة التي لفظته في النهاية لعدم الصلاحية المهنية والقيمية. *** * رد على اتهام الرئيس الشاب له بأنه حاول تخريب مقابلته برئيس النادي الأوروبي على طريقة كاد المريب أن يقول خذوني *** * الطفيلي المتخفي تحت عباءة الصحافة الرياضية يمارس دور السمسار بنقل لاعبي فريقه المفضّل إلى النادي الذي يقتات على بقايا مائدة رئيسه مستغلاً في ذلك علاقاته داخل ناديه التي أتاحت له تنسق أكثر من لاعب وجدوا أنفسهم فجأة في كشوفات النادي الثري. *** * غراب الفضائيات المحلية ما زال يتنقّل عبر الهاتف من برنامج إلى آخر. *** * حارس المرمى المنتقل بشكل غير رسمي حتى الآن ما زال معلقاً لأن الإدارة بانتظار من سيدفع قيمة انتقاله. *** * هو في النهار رئيس نادٍ محترم وفي الليل يتحوّل إلى خوي بلوت وطفيلي على أحد رؤساء الأندية. *** * محاولات الهروب من إقامة المباراة في موعدها ما زالت تأخذ أعذاراً متعددة رغم نصائح المحبين لهم بعدم جدوى هذا الهروب لأن الأفضل لهم أن يلعبوا المباراة في موعدها على طريقة (وقوع البلا خير من انتظاره). *** * النادي الشمالي رفض التنازل عن اللاعب مقابل شيك مؤجّل للسمعة المالية السيئة لصاحب الشيك. *** * أفضل طريقة لإلغاء عقد المدرب الذي فشل مع الفريق القول إن الاتحاد الكروي في بلاده قد طلبه لتدريب المنتخب. *** * في المواجهة العاصمية كان بروز المهاجم الإفريقي سبباً في زيادة الحنق على اللاعب العالمي الذي ظهر كمبتدئ وهو الذي كلَّف النادي ميزانية موسم كامل. *** * ما زالت الفضائح السلوكية تطارد اللاعب المعتزل، ولن يكون آخر تلك الفضائح ما حدث له مع مجموعة الإعلاميات في العاصمة العربية. *** * لم تنجح محاولات الابتزاز فتحوّلت إلى محاولات لتشويه الصورة.
|
|
|
| |
|