الحمد الله الذي خص بلادنا بفضله , فجعلها مهداً للرسالة ومهبطاً للوحي وقبلة للمسلمين . وأفاض عليها من بركات السماء والأرض فإذا هي جنات وارفة ومدائن مشرقة بأنوار التحضر والنماء. والصلاة والسلام على من جاء برسالة الإسلام الخالدة ، التي تبني النفوس والمجتمعات بناء إيجابياً مثمراً يثري الحياة ويعمر الكون ويدعو إلى مبادئ العدل والخير والسلام . وبعد :- أيُ لغة يمكن أن تستوعب نبض مشاعرنا , أي أوردة بمقدورها احتمال تدفق فرحتنا , أي صباح يليق ببريق الزمان والمكان هنا ونحن نستقبل مجد المجد ونعانق تاريخ التاريخ ..بلقاء والدنا وولي أمر
|