تهاني النجوم

* كتب - سلطان الجلمود:
مناسبة العيد تمثل الكثير لدى الجميع خصوصاً الرياضيين حيث يحدث فيها العديد من المواقف وتعم فيها الفرحة والابتسامة بهذه المناسبة الغالية.
(الجزيرة) واصلت أخذ آراء وانطباعات بعض النجوم الرياضيين عن العيد.. حيث قدموا التهنئة للجميع بهذه المناسبة السعيدة وتمنوا أن يعيده الله على الجميع بالصحة والعافية ولكم التفاصيل:
خوجة: ماء زمزم أبعد شقيقي عن معايدتنا
الحارس الشبابي الدولي محمد خوجه أكد أن هذه المناسبة غالية على جميع المسلمين لما لها من معنى كبير لديهم فالجميع يتبادل التهاني والتبريكات بحلول العيد السعيد وأنا أحب أن أهنىء الجميع بالمناسبة الغالية التي أتمنى أن تستمر وتبقى لأنها احدى الشعائر الإسلامية.
وعن اختلاف العيد عن قبل قال: في السابق كانت الفرحة عارمة والزيارات متبادلة بين الجميع من أطراف المدينة إلى وسطها والآن انحصرت وأصبحت مثل أي مناسبة اجتماعية يحضرها بعض العوائل وللاسف أصبحت المجاملات تطغى على البعض في العيد.
وعن العمل الذي يحرص عليه في العيد قال أطلع مع الوالد ونصلي الفجر والعيد في المسجد النبوي ونقوم بعد الصلاة بزيارة أموات المسلمين ثم نقوم بتهنئة الاقارب والأصدقاء قبل أن نجتمع في البيت.
وعن المواقف التي لا زالت عالقة بذهن خوجة في العيد قال: لا يوجد مواقف سوى موقف واحد حدث في أحد الأعياد حيث كنا متواجدين في المسجد النبوي الشريف وذهب أحد أشقائي لأخذ ماء زمزم وبعد عودته لم يجدنا في المكان الذي كنا نجلس به نظراً لانتقالنا إلى مكان آخر وظل يبحث عنا ولكن دون جدوى ولم نقابله إلا بعد العيد في مواقف السيارات.
جلال: العيد يختلف عند الكبار من الصغار
الحكم الدولي خليل جلال قال ان العيد فرحة كبيرة جاءت بعد عمل ديني كبير في رمضان وله ذكريات جميلة لاشك عند جميع المسلمين وخصوصاً عندما نتذكر مرحلة الطفولة وبهذه المناسبة أحب أن أهنىء خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين والقيادة الرياضية وجميع أفراد الشعب السعودي بهذه المناسبة وعن اختلاف العيد قال: الاختلاف فقط عند الكبار بينما لا تزال الفرحة عند الصغار متساوية وثابتة وعن السبب في ذلك فأعتقد أن الاختلاف عن السابق يعود إلى تغيير العادات إضافة إلى زيادة المجتمع وانتشارهم في المدن ولكن يبقى التواصل موجودا.
وعن الأشياء التي يحرص على عملها في العيد قال هنالك أشياء كثيرة ولكن معايدة الأهل وزيارة الأصدقاء هي الابرز بالإضافة إلى تجنبي الأماكن التي عادة ما تزدحم بالناس.
وعن المواقف التي حدثت له في العيد ولا ينساها قال في أحد الأعياد نسيت ملابس العيد عند الخياط ولم أتمكن وقتها من العيد بها وأضطررت إلى لبس ملابس قديمة وأصبح هذا الموقف حافزاً لي لانهاء أشغالي قبل العيد بوقت كاف.
الشلهوب: ذكريات الطفولة لا تفارقني في العيد
محمد الشلهوب أكد أن المناسبة عزيزة على الجميع وقال أحب بهذه المناسبة أن أهنىء المسلمين وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وسمو ولي عهده الأمين والقيادة الرياضية وعن اختلاف العيد عن السابق قال لا أعتقد أن هنالك أختلافاً كبيراً ولكن الوقت والمكان هما اللذان يسببان الاختلاف.
وعن الأشياء التي يحرص عليها في العيد قال الدعاء للجميع والتواصل مع الأهل والأحبة والأصدقاء ويتم ذلك مباشرة بعد صلاة العيد وعن المواقف التي لا ينساها في العيد قال لا يوجد موقف معين ولكن ذكريات الطفولة مع الأصدقاء هي التي دائماً أتذكرها.