| |
فواصل
|
|
* بعض اللاعبين لا يدركون أن هناك كاميرات تراقبهم كظلهم أثناء المباريات وترصد تحركاتهم وحركاتهم بكرة أو بدون كرة وميكروفونات تلتقط أصواتهم وما يتفوّهون به من كلمات تكون أحياناً نابية أو مشينة. ولعل الجميع يتذكر الحادثة الشهيرة للاعب فهد الهريفي الذي تلفَّظ على مدربه بشكل مقزِّز في مونديال أندية العالم وظهر صوته واضحاً في التلفزيون. ومؤخراً ضبطت الكاميرا لاعب الشباب عبده عطيف وهو يشير بحركة بيده فيها استخفاف بحكم المباراة. فهل يتنبّه اللاعبون وينضبطون حتى لا يقعوا في فخ الكاميرات والميكرفونات؟! * المدرب الوطني خالد المرزوقي كفاءة تدريبية قديرة استطاع أن يضع له بصمة فنية واضحة على فريق الخليج الذي يقدِّم معه مستويات متميِّزة، ولكن ما يعيب المرزوق أنه كثير الاحتجاج على الحكام بعد المباريات وينسب دائماً فوز أي فريق على فريقه إلى رجال التحكيم!! فهل يتخلص المرزوق من هذا العيب لتكتمل صورته الجميلة؟! * بات المدرب الأرجنتيني كالديرون أحد الأسماء المرشحة إلى جانب الألماني لتبارسكي لتدريب الفريق النصراوي رغم أن النصراويين كانوا أكثر المنتقدين لكالديرون عندما كان يدرب المنتخب!! * بعد تورط الاتحاد في المكسيكي بورجتي عندما تعاقد معه وهو مصاب ها هو الأهلي يتورط مع التونسي هيكل قمامديه الذي شارك فريقه أمام الاتفاق ليخرج متأثراً بإصابة قديمة ستبعده قرابة الشهرين عن الملاعب!! فهل الفحوصات الطبية التي تجريها الأندية على اللاعبين قبل التوقيع معهم هي فحوصات شكلية لاستكمال الأوراق الرسمية فقط؟! * الإدارة الأهلاوية مسؤولة بشكل مباشر عن حالة الاحتقان التي باتت عليها الجماهير الأهلاوية تجاه مدرب الفريق نيبوشا، حيث كانت الإدارة أول من فتح باب الانتقاد الواسع على المدرب والتشكيك في مهامه التي يقوم بها وبالأخص في جانب اللاعبين الأجانب. لذلك ليس غريباً أن تهاجم الجماهير نيبوشا بشكل عنيف مؤخراً. * هل يعقل أن حكماً بلغ سن التقاعد الدولي قد أحضر ورقة رسمية بتصغير عمره سنتين ليستمر في مجال التحكيم الدولي؟! لقد كان الرياضيون يشتكون دوماً من التصغير في أعمار لاعبي الناشئين والشباب وإذا بالعدوى تنتقل إلى الحكام!!
|
|
|
| |
|