الحمد لله الذي وهب من يحفظ لنا ماضينا وتراثنا الخالد فكان رجال حملوا على عواتقهم مكنوناً ثرياً طرياً وحاولوا بسطه لأبناء هذا الجيل الجديد.
نعم هكذا تحقق حلم أبناء منطقة القصيم عامة ومدينة بريدة على وجه الخصوص بأن أوجدوا مقراً ومعلماً في تنشئة جيلنا على رياضة هامة وعريقة أصيلة في زمن أبائه......... |