|
لا تلوموا (صدام) ولوموا أنفسكم د.حسن بن فهد الهويمل
|
وصيد (صدام) كما تصاد الجرذان المؤذية، ووصل كل الأطراف إلى مشارف القضايا، وأصبح كل شيء في ذروة تعقيده، واستحالة تصوره.
فالشعب العراقي تنفس الصعداء، لأن العفريت الذي انفلت من قمقمه عاد إلى قبضة قوية لن يفلت منها. وعلى ضوء الخلفيات الذهنية لم يكن أحد يتصور النهاية البشعة......... |
التفاصيل |
|
|
|