أكد الشاعر محمد إبراهيم يعقوب أنه لا شك أن الدعم الملكي السخي والمستحق للثقافة في الوطن عبر الأندية الأدبية جاء في وقتٍ يتفق فيه جميع المثقفين على أن الثقافة لكي تقوم بالدور المناط بها تحتاج لدعم مادي أكثر مما كان مخصصاً لها طوال سنوات...>>>...
من يكتب الفصلَ الأول من الحكاية قد لا يكتب الفصل الأخير فيها؛ ومن شاء إغلاقًا بالأمس ارتدَّ انطلاقًا اليوم؛ فأُبعد ليعود، وظُن شرًا فصار خيرًا، وكذا هي الحياة، يمضي فيها قدرُ الله، لا رادَّ له، ولا معقِّب لحُكْمه.
في مقتبل شبابه غادر بلاده وصلاً لعلم اكتسبه وتعزيزًا للغة أحبها، ولم تمنعه حداثة سنه ووسامة شكله أن يعتمر الشظف وقد اعتاد الترف؛
...>>>...