من لام في
حب النساء
فإنني
صبُ بهنَّ!!
دَنفُ
أثوبُ واتّقي
بوعودهن
ومطلهنَّ!!
إن قال:
شاد الأعجميّ
وقد تهلل سحرهنَّ!!
(من كان
حرباً للنساء
سلم لهنَّ)
هوسي وغوطة
بهجتي
ومذاقيَ
المجنون هن!!
ما لستُ أنكرهُ
ولا
ضوّى به
شعري وغنىّّّ
إلا النجوم وفضخُها
والليل
صفق دنانهن!!
يا عاذلي
في المفتنات
وما خلبن بنفثهنَّ!!
ما حيلة
الورع الذي
لم يدر
عن شغفي بهنَّ!!
أنا ...>>>...
فتَّشْتُ في قاموس ذاكرتي..
نَخَلْتُ الأبجدية...
غُصْتُ في كتبِ البلاغةِ والبيان...
بحثتُ في دُرَر الكلامِ...
فما رجعتُ بغير يأسي من طريفي والتليدْ!
ماذا أسَمّي هند؟
هندٌ ضحكة عذراءُ ما مرَّت على شفةٍ...
وقافيةً مُخَضَّبَة بدمع الوجدِ...
أغنية تُرتِّلُها الحمامة...
وردةٌ كانت بمفردها الحديقة...
صولجانُ العشق في الزمن الجديدْ
وأنا الشهيدُ الحيُّ...
سادنُها
وحارسُ بابِ حجرتها ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد