دون أن أصادر واقع وقناعات من يتخذ بعض المقولات الشهيرة والأمثال السائرة ذريعة لتدني ما يقدمه من جهد في الساحة الشعبية أياً كان موقعه كعضو في إعلامها المقروء أو المسموع أو المرئي وتحديداً - في كادر العمل - قبل وبعد تقديم الشعر، معتقداً أنه وجد المخرج الغائب عن غيره وهو يردد (إرضاء الناس غاية لا تدرك)،
...>>>...
|