إن تحاورت معي فأنت مستعد للفتل والنقض, للأخذ والعطاء, للموافقة والرفض, فنمارس حياتنا في بيئة صحية سليمة من الأوبئة.
وإن لم تتحاور فأنت متحجر الرأي, متعجرف, تنشد التسلط والديكتاتورية الصلفة في حين أني أرفض ذلك جملةً وتفصيلاً..
- فُتِحَ بابٌ للحوار.. فتبعه ثانٍ وثالثٌ ليأتي الحوار الأول متشعب الموضوعات, وليد التجربة.
- ولحقه الحوار الثاني فكان أكثر تنظيماً وقد تناول الغلو.
- بينما الحوار الثالث امتاز بمناصفة رائعة بين الأعضاء المشاركين حيث كانوا 35 رجلاً مقابل 35 امرأة, ومحاور تتعلق بالمرأة.. وقد رأى البعض أنه من المفروض......... |