نعيش عصراً متسارع الخطى يحاصره الانفتاح من كل جانب ويتدفق فيه الإعلام والمعلومات وعروض الأفلام والتجارب من كل صوب.. وفيه بدا البيت وقد فقد دوره.. والمدرسة وقد تراجعت أساليب التربية فيها.. الأبناء لم يعودوا يسألون آباءهم وربما فقدوا إحساسهم بالعائلة وقيمتها وتكرست في نفوسهم الأنانية.. لا وقت عندهم للتأمل والتخيل وحمل المسؤولية.. فما العمل؟
سؤال يطرق أبواب كل بيت.. أجرت عنه مجلة الثقافة
...>>>...