|
الوطن الحبيب
|
الوطن..
وطن الحب..
بمدلول هذه الكلمة..
ومعناها..
بسخائه معنا..
وبانتمائنا إليه..
***
هو بمثابة ذلك النغم الجميل..
والموال الشجي والرائع..
تسمعه الأذن بانتشاء..
وتعشقه العين بكثير من الارتياح..
في جو مفعم بالأمل الدائم..
وخيال زاخر بكل ما يسر ويبهج..
***
الوطن..
هو الذي ألهم الشعراء..
والفنانين..
وكل المبدعين..
وغيرهم..
على مدى التاريخ..
وفي كل العصور..
ليقدموا للإنسانية أجمل الأعمال الخالدة..
في ذائقة فنية مستوحاة من حبهم للوطن..
بغناء جميل للوطن..
مثلما يفعل كل العشاق المتيمين..
***
والمرء يتعافى..
والحالة الصحية تكتمل لكل منا..
والنفسية أيضاً..
حين يكون وطننا آمناً ومستقراً..
وعندما نجد فيه ما يسعدنا..
من دون أن يعترينا الخوف من أن نُمس بما يسيء إلينا..
أو يعكر صفو السعادة في حياتنا..ما يخلّ بأمن الوطن..
***
أيها الوطن الحبيب..
أنت في الأحداق دائماً..
في قلوبنا..
وعقولنا..
وأنت حبنا الكبير..
بك نحيا أحراراً..
ونموت أحراراً..
من غير أن يمن علينا أحد..
أو يزايد الغير على علاقاتنا الحميمة بك..
***
ستبقى المملكة وطناً سيداً..
وقوياً..
وآمناً..
وحراً..
لأن كل مواطن سوف يحرس مصالحه فيها..
ولن يركع لكائن من كان من البشر والدول..
ولن يقبل بأي عمل يقوض أمنه واستقراره وما حققه من إنجازات.
***
سلمت يا وطني..
وسلم كل مواطن..
من كل مكروه..
++++
خالد المالك
++++
|
|
|
الليكرز يستعد للتعويض بأبطاله الجدد
|
يبدو من تحركات فريق لوس أنجلوس ليكرز أنه غاضب ويسعى بقوة إلى تعويض بطولته التي فقدها الموسم المنصرم، فبعد بطليه كوب بريانت. وشاكويلي أونيل. اللذين ساهما في تحقيق ثلاث بطولات إن بي أيه (بطولة السلة الأمريكية للمحترفين) للفريق، لم يجد ليكرز في عام2003، يحمله نحو مواصلة التألق وتحقيق البطولات، فبرغم تألق النجم كسان انطونيو سبيرز والقائد تيم دنكان، تعرض الفريق لخسائر كانت كفيلة بإبعاده عن الفوز بالأن بي أيه. رد ليكرز على فشله في تحقيق البطولة، بتوقيعه صفقات من شأنها إعادة الفريق لمنصات التتويج، فبعد حضور غاري بايتن الذي جعل اسمه يتألق بالمستوى الثابت لفريقه سياتل سوبيرسونيس، جاءت صفقة كارل مالون والذي سيكون لاعبا في الفريق في يوليو الحالي، ومالون لم يسبق له أن ربح (أن بي ايه) وربما سيقدم له الليكرز الفرصة الأخيرة لإضافة هذا الإنجاز لمسيرته الرياضية. ويعتقد الخبراء بأن الليكرز قادر على العودة للفوز كبطل في الموسم المقبل وبتكوين فريق أحلام لا يمكن هزيمته بسهولة.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|