لم نأخذ من الدنيا عهداً على أن تصفو لنا ولم يكن بيننا وبينها موثق على دوام الرخاء، فالهم لا يزال ملازماً للإنسان والأزمات تتراءى لنا بين إقبال وإدبار ويبقى الأمل بالله شمساً لا تغيب ونبعاً لا ينضب.
هنا مساحة لكم أيها الأحبة للتعبير عما يقلقكم وواحة لحديث أرواحكم وخلجات قلوبكم وسنجتهد في إنارة الطريق والدلالة على رأس جسر الخلاص حيث أفراح القلب وتباشير الفجر الألق المبتسم فلا تترددوا في مراسلتي على:
****
أو أرسل رسالة قصيرة SMS تبدأ برقم الكاتب «7515» ثم أرسلها إلى الكود 82244
مستشاركم د. خالد المنيف 0
m7lola@hotmail.com