* ما زالت القنوات الرسمية الناطقة بأسماء العواصم العربية هي القادرة على اجتذاب المشاهد بما تقدمه من برامج رصينة تحترم عقلية وذائقة الملتقي ولا ينافسها في ذلك إلا القليل من الشركات الخاصة التي ما زال أكثرها يراوح مكانه رغم الخبرات التي من المفترض أن تكون قد اكتسبتها قياساً على أعمارها.
* قناة موسيقى روتانا تقدم برامج فيها التشابه إلى حد كبير مثل 60 دقيقة ونشرة الأخبار وغيرها، لكن هذا لا يعني أنها تقدم شيئاً جديداً ومميزاً يستحق الإشادة ونطالب بالتجديد دائماً والبحث عن الجميل.