|
ثرثرة قلم...!
|
يمضي بنا قطار العمر..
بساعاته وأيامه..
بلحظاته الجميلة..
وما هو سيئ منها..
***
القطار يسير بنا مسرعاً دون أن يأخذ الإذن منا..
في وجهته حيث لا نعرف متى نصل وهل نصل إليها..
أم يحول حائل دون بلوغها قبل أن تدق ساعتها..
***
حياتنا في هذا الكون مجهولة وحافلة بالأسرار..
ومداها أقصر مما نتصور أحياناً.. وأبعد مما تقوله توقعاتنا أحياناً أخرى..
فالغموض يكتنف كل ثانية من حركاتها وسكناتها..
ونحن أعجز من أن نفك هذه الأسرار..
***
يأخذنا الحماس في دنيانا..
بالتركيز على ما يلبي تحقيق السعادة لنا..
وننسى أحياناً أن قطار العمر قد يتوقف..
وبتوقفه قد تكون رحلتنا إلى العالم المجهول قد بدأت..
***
وبين عالمين..
ومحطتين..
بين ما نحن فيه..
وما يخفيه القدر لنا..
هناك دروس وعبر ينبغي أن نتعلم منها..
ربما تقودنا إلى التفكير والتدبر لواقع حالنا قبل فوات الأوان..
***
تُرى..
أين نحن مما ينبغي أن نقوم به..
هل آن الأوان للتفكر بما هو مطلوب منا..
لعالمنا اليوم..
ولما نحن مقدمون عليه في الغد..
***
هذه نفثات يراع..
أنهكه التعب دون أن يقول شيئاً..
أو يكمل مابدأ به كلامه..
أعتذر..!!
خالد المالك
|
|
|
قتل جدته ليسرق مصوغاتها! جنون الذهب
|
كان الليل قد انتصف منذ ساعات والسماء حالكة السواد عندما تسلل إلى سطح أحد المنازل بالحارة ومنه قفز إلى سطح المنزل المجاور..لم يهبط إلى الأسفل
وإنما جلس على السلم في انتظار سماع صوت آذان الفجر.. صاحبة المنزل اعتادت الاستيقاظ في الفجر لأداء الصلاة ويمكن أن يغافلها عندما تذهب للوضوء
ويستغل غيابها عن حجرتها في التسلل للحجرة وسرقة ما بها من نقود ومصوغات ذهبية قليلة ثم يغادر الحجرة دون أن تشعر به أو ........
التفاصيل |
|
"وصية" الدماء الخلافات القديمة والطمع دفعاه لقتل زوجته
|
نعم..قتلتها ولست نادما على ذلك.. لأنها سبقت وان قتلت رجولتي وأضاعت كرامتي بين أهلي وجيراني.
ولو عادت إلى الحياة لقتلتها من جديد، بذلك اعترف قاتل زوجته بالإسكندرية والذي أعماه الطمع عن حقيقة كانت غائبة عنه وهي أن زوجته الأولى على
قدر كبير من الذكاء والفطنة.. بعد أن طلقها لفترة طويلة امتدت إلى 10 سنوات عاد إليها متظاهرا بحبه والرغبة في استئناف حياتهما الزوجية من جديد
لأجل عيون الولدين لكنه في ........
التفاصيل
|
|
|
|