ارتفاع درجات الحرارة في إفريقية هو المسؤول الأول عن موجات الجفاف والفيضانات والعواصف. وتجاهد الحياة البرية في القارة للتكيف مع تغير النظام البيئي الذي قد يؤدي إلى انقراض واسع النطاق للعديد من السلالات.
ويقول العلماء إن إفريقية، وهي أفقر قارات العالم، تدفع بالفعل ثمنا باهظا للتغيرات المناخية العالمية، ويجب ان تتوصل الآن إلى ما يتعين عليها عمله لإبطاء هذا التحول.