* مثله مثل عدد من المناسبات الدخيلة على مجتمعنا وعاداتنا، حظي ما يسمى ليوم الحب بمساحة واسعة في عدد من الفضائيات؛ فالبعض احتفل به إيماناً بمثل هذه الثقافات الوافدة، والبعض خشي أن تفوته المناسبة فركب الموجة دون أن يدري ماذا يفعل، وهناك من استغلوها فرصة لملء برنامجهم الفارغ، والخلاصة أن الشاشة امتلأت باللون الأحمر الذي هو لون الحب في نظرهم.