* استعادت ليلى علوي وهجها خلال الأعوام الأخيرة مستندة على موهبتها الطاغية التي أكسبتها هذه المكانة، من خلال أعمالها الناجحة؛ فثلاثة أفلام فقط قدمتها في الأعوام الأخيرة تخولها احتلال مكانة متقدمة في عالم الفن السينمائي؛ فقد أدت ليلى دورين رائعين في فيلمين مهمين هما حب البنات مع أشرف عبدالباقي وحنان ترك، وبحب السيما مع محمود حميدة قبل أن تعود بفيلمها ألوان السماء السبعة الذي تلقى الكثير من الإشادات؛ ما يؤكد أن ليلى تعيش في أوج وهجها الفني.