يمكن للوسائل التعليمية أن تلعب دوراً مهماً في النظام التعليمي، ورغم أن هذا الدور يكون أكثر وضوحاً في المجتمعات التي نشأ فيها هذا العلم، كما يدل على ذلك النمو المفاهيمي للمجال من جهة، والمساهمات العديدة للتقنية في برامج التعليم والتدريب، لكن هذا الدور في مجتمعاتنا العربية عموماً لا يتعدى الاستخدام التقليدي لبعض الوسائل -إن وجدت- دون التأثير المباشر في عملية التعلم وافتقاد هذا الاستخدام للأسلوب
...>>>...
1- توجيه الطالب وإرشاده إسلامياً في جميع النواحي النفسية والأخلاقية والاجتماعية والتربوية والمهنية لكي يصبح عضوا صالحاً في بناء المجتمع وليحيا حياة مطمئنة راضية.
2- بحث المشكلات التي يواجهها الطالب سواء كانت شخصية أو اجتماعية أو تربوية والعمل على إيجاد الحلول المناسبة،وتوفير الصحة النفسية له.
3- العمل على توثيق الروابط والتعاون بين البيت والمدرسة لكي يصبح كل منهما مكملا وامتدادا للآخر
...>>>...