|
الإفتتاحية
|
الجزيرة اسم..
والجزيرة تاريخ..
باسمها نباهي..
وبتاريخها نعتد..
بهما ومنهما تبقى الجزيرة في الذاكرة..
صحيفة عريقة..
وإصداراً مميزاً..
***
نقول هذا مع وثبة جديدة من وثباتها..
ونتحدث عنها بكلمات لا ندعيها، لأنها إيحاءات أخذناها من قراء الجزيرة في بعض ما كتبوه لنا عنها..
***
ونحن في كل هذا لا نمنّ على أحد من قرائنا بمنجز يأتي تحقيقه اليوم استجابة لرغبتهم..
وإنما نذكّر به بوصفه قناعة راسخة في أذهاننا بأن قراء الجزيرة هم لا غيرهم الذين أعطوها كل هذا التميز بعد زمن اعتقد البعض خطأ أن وهجها قد خبا وأنه لن يعود..!
***
اليوم نقدم لكم "مجلة الجزيرة" هدية من الجزيرة الصحيفة لقرائها..
مجلة أسبوعية جامعة ومتنوعة..
تصدر في مثل هذا اليوم من كل أسبوع..
بأربعين صفحة ملونة..
بإخراج جديد..
ومضمون متميز..
***
إنه بعض حقكم علينا..
وشيء من دور صحفي فاعل ينبغي أن نقوم به لبلوغ الهدف..
وسوف يستمر الزملاء بالعمل على هذا النحو في فضاءات رحبة لتقديم المزيد من الأعمال الصحفية الناجحة ودون توقف..
فالوقت يعمل لصالح مَنْ يعمل..
وهو معنا ولصالحنا..
مثلما هو معكم..
***
والجزيرة تكفيك..
شعارنا..
كما هو شعاركم أيضاً..
خالد المالك
|
|
|
الصاروخ السياحي
|
من المرجح ان أغلبنا لن يتمكن من ركوب المكوك الفضائي في المستقبل القريب، لكن علينا الانتظار إلى أن تتقدم شركات السياحة لتأخذ على عاتقها مهمة حملنا إلى الفضاء الخارجي. أمام المخترع "جيف جريسون"، من ولاية كاليفورنيا، فقد أدى ما عليه واخترع لنا أول محركات لصواريخ سريعة، رخيصة، عملية تحملنا إلى رحلات سياحية في الفضاء الخارجي. ويعمل الصاروخ إي زد، الذي قام بأولى رحلاته في الخريف الماضي، بمحركين يحرقان الوقود المصنع من مادة كحول الأيزوبروبيل مع الأوكسجين السائل. ويعتمد تصميم محركات هذه النوعية الجديدة من الصواريخ على إمكانية نقل المسافرين لمسافة 65 ميل فوق سطح الأرض، وهي مسافة تكفي لأن يرى المسافرون صورة بانورامية لكوكب الأرض.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|