|
الإفتتاحية
|
الجزيرة اسم..
والجزيرة تاريخ..
باسمها نباهي..
وبتاريخها نعتد..
بهما ومنهما تبقى الجزيرة في الذاكرة..
صحيفة عريقة..
وإصداراً مميزاً..
***
نقول هذا مع وثبة جديدة من وثباتها..
ونتحدث عنها بكلمات لا ندعيها، لأنها إيحاءات أخذناها من قراء الجزيرة في بعض ما كتبوه لنا عنها..
***
ونحن في كل هذا لا نمنّ على أحد من قرائنا بمنجز يأتي تحقيقه اليوم استجابة لرغبتهم..
وإنما نذكّر به بوصفه قناعة راسخة في أذهاننا بأن قراء الجزيرة هم لا غيرهم الذين أعطوها كل هذا التميز بعد زمن اعتقد البعض خطأ أن وهجها قد خبا وأنه لن يعود..!
***
اليوم نقدم لكم "مجلة الجزيرة" هدية من الجزيرة الصحيفة لقرائها..
مجلة أسبوعية جامعة ومتنوعة..
تصدر في مثل هذا اليوم من كل أسبوع..
بأربعين صفحة ملونة..
بإخراج جديد..
ومضمون متميز..
***
إنه بعض حقكم علينا..
وشيء من دور صحفي فاعل ينبغي أن نقوم به لبلوغ الهدف..
وسوف يستمر الزملاء بالعمل على هذا النحو في فضاءات رحبة لتقديم المزيد من الأعمال الصحفية الناجحة ودون توقف..
فالوقت يعمل لصالح مَنْ يعمل..
وهو معنا ولصالحنا..
مثلما هو معكم..
***
والجزيرة تكفيك..
شعارنا..
كما هو شعاركم أيضاً..
خالد المالك
|
|
|
أحجام الأقدام والأيدي تكشف عن الغيورين
|
قالت إحدى الدراسات إن من الممكن التعرف على المحبين الغيورين من حجم الأقدام أو الأيدي ويعتقد باحثون في كندا أن الأشخاص غير المتماثلين يغلب أن يكونوا ممن يطلق عليهم صفة الغيورين. وكانت دراسات سابقة قد قالت إن الأشخاص الذين يملكون يداً أكبر حجماً من الأخرى هم أقل جاذبية لدى الجنس الآخر المقابل كما أنهم أقل خصوبة وصحة يمكن أن تؤدي الاختلالات الهرمونية في الرحم إلى ولادة أطفال تكون احدى أقدامهم أكبر حجماً من الأخرى سواء عند المولد أو في مرحلة لاحقة من النمو. ويعتقد ويليام براون وزملاؤه في جامعة دالهاوسي في هاليفاكس بمقاطعة نوفااسكوشيا إن من شأن ذلك أن يجعل هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للغيرة. وقام هؤلاء الباحثون بدراسة حالات 50 من الرجال والنساء الذين تربط بينهم أنواع مختلفة من العلاقات المتغايرة.
سمات فيزيائية
قام الباحثون بموازنة أحجام الأعضاء الثنائية بالجسد كالأقدام والأيدي والآذان ودعوة المشاركين للإجابة عن عدد من الأسئلة لتقييم غيرتهم الرومانسية ووفقا لمجلة العالم الجديد "نيو ساينتيست" وجد الباحثون علاقة قوية بين التناظر والغيرة الرومانسية وأجرى الباحثون مزيدا من الدراسات لاختبار ما إذا كان الأشخاص من أصحاب الأعضاءالثنائية مختلفة الحجم أكثر عرضة للغيرة أيضا في مجالات أخرى كمجال العمل مثلا.
بيد أن تلك الاختبارات كشفت عن أن غيرتهم تقتصر فقط على علاقاتهم الرومانسية. وقال براون: إن النتائج التي توصلوا إليها عززت نتائج سابقة أشارت إلى أن الأشخاص غير المتماثلين أقل جاذبية.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|